The best Side of أضرار التكنولوجيا
The best Side of أضرار التكنولوجيا
Blog Article
مشاكل في العظام والعضلات: استخدام الهاتف المحمول لمدة طويلة يؤدي إلى مشاكل في الرقبة واليدين؛ إذ يكون الرأس في وضع غير مناسب مائل للأمام، ويكون الضغط كبيرًا على الرقبة والظهر والعمود الفقري، وتشير الدراسات إلى أنّ الاستخدام الطويل والمتكرر للأجهزة المحمول قد يؤدي إلى مشاكل في الأصابع والمعصمين.
ذلك بالإضافة إلى استخدام بريد إلكتروني مخصص للأطفال ووضع وقت محدد بعدد الساعات المسموح بها استخدام الجهاز الإلكتروني في اليوم.
وهذه الحالة تتطلب منك اقتناء قرص صلب جديد مع إمكانية استرجاع بعض الملفات عن طريق البرامج المخصصة من القديم.
قلّلت الهواتف النقالة ورسائل البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي من الاتصال المباشر بين الأشخاص، والذي يُعد مهماً جداً في مكان العمل، ويحتاج إلى مهارات الاستماع ومهارات التواصل غير الموجودة في وسائل التواصل الاجتماعي.[١]
عند استخدام الإنترنت، قد ترى عن طريق الخطأ شيئًا غير مناسب، كما أنه يمكنك النقر فوق شىء ويتم إرسال محتوى صريح إلى أصدقائك
تكنولوجيا ، معلومات تكنولوجية / سلبيات التكنولوجيا
يعتبر الإدمان على الألعاب الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي تحديًا صحيًا، حيث يمكن أن يؤدي إلى انعزال اجتماعي وتقليل فاعلية الأفراد في مواجهة التحديات اليومية.
تكنولوجيا الطاقة: تطور العمليات والإجراءات المتعلقة بتحويل واستخدام الطاقة.
يُعدَّ استخدام التكنولوجيا أضرار التكنولوجيا على الإنسان باستمرار أمرًا غير جيد، لذلك سوف نقدم لكِ بعض النصائح لاستخدام التكنولوجيا بطرق إيجابية[٤][٥]:
للتكنولوجيا تأثير كبير على الأطفال أكثر من تأثيرها على البالغين، وذلك لأن الأطفال ما تزال أدمغتهم تتشكل وتتطور والتي تكون أكثر عُرضة لتأثيرات التكنولوجيا الضارة.
إنّ الاستخدام المفرط لوسائل التكنولوجيا المختلفة يؤثر بشكلٍ كبير على الصحة النفسيّة للإنسان، ويتسبب في إصابته بالكثير من الأمراض النفسيّة، كأمراض الاكتئاب، انفصام الشخصيّة، وأمراض القلق المزمن.
إنّ الجلوس لفترات طويلة خلف شاشات اللابتوب وغيره من الوسائل الإلكترونيّة يتسبّب مع الأيّام بإصابة الإنسان بالسمنة الزائدة الناتجة عن تجمع وتكدّس الدهون في مناطق مختلفة من الجسم بسبب قلة الحركة اليوميّة والكسل.
يعاني معظم مستخدمو السوشال ميديا من الحاجة الملحة للحصول على المتعة اللحظية؛ حيث أن منشور على الفيسبوك أو تغريدة على تويتر بإمكانها إشباع حاجتهم للحصول على تعليقات وردود أفعال إيجابية مباشرة.
وأيضًا يتم تخصيص فترات من اليوم للتفاعل الاجتماعي الواقعي والنشاطات غير الرقمية.